بنيتي...
......
تغازلين الارض
بخطوات متماوجة،
تعشقين الأفق
و الماء
وألوان الطيف..
و تخرج اللغة صرعى
من ثغرك الباسم ،
الا من:
ضحكات تنزلق
اصداءها،
و ابتسامات تحاكي الموج
في سكونه،
وبكاء فيه حزن
عميق..
يضرب حتى حدود
سلالتنا الأولى..
بنيتي...
( الأغنياء هم...
الفقراء نحن...
لكن نسائهم لا تلد..)
( 1993)
( عبد الإله اوناغي)